منتديات القصواء الإسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات القصواء الإسلامية


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,,

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اليمامة
صاحبة أفضل موضوع
صاحبة أفضل موضوع



انثى عدد الرسائل : 245
العمر : 38
البلد : الشمال
دعاء : مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, 614435680

مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, Empty
مُساهمةموضوع: مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,,   مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, Emptyالثلاثاء 6 نوفمبر 2007 - 0:00

اقدم لكم اليوم موسوعة شاملة عن معظم الامراض المعدية وهى موسوعة متجددة باذن الله وسوف اقدم فيها تعريف المرض وطرق العدوى وطرق الوقاية حتى نستطيع باذن الله تجنب المرض وقانا الله واياكم شر الامراض ومتعنا جميعا بالصحة والعافية .امين

نبدا بالانفلونزا العدوى الاكثر شيوعا فى العالم والتى يعانى منها الملايين برغم انها موسمية

الأنفلونزا

الأنفلونزا فيروس شديد العدوى يصيب الجهاز التنفسي، وينتشر من شخص للآخر بواسطة رذاذ العطس والسعال. بمقارنة الأنفلونزا بمعظم إصابات الجهاز التنفسي الفيروسية الأخرى كالزكام (الرشح) نجد أن أعراض الإصابة بالأنفلونزا تكون شديدة جدا.



عدوى الأنفلونزا موسمية، فعادة يتم انتشار العدوى في فصل الشتاء وتستمر عدة أسابيع. وتصيب ما يقدر بـ 100 مليون إنسان في أمريكا، أوروبا، واليابان (تقريبا 10% من السكان). بالإضافة إلى منع الملايين من الناس من مزاولة أعمالهم أو الذهاب إلى مدارسهم، فالأنفلونزا تسبب موت 20000 شخص، وعدد أكبر من ذلك يتم تنويمهم في المستشفيات، ويقدر أن 20-25 مليون شخص يقومون بزيارة الأطباء سنويا في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الأنفلونزا.



الانتشار الوبائي العالمي للأنفلونزا يحدث بشكل غير متوقع، عادة كل 10-40 سنة، ويتم إصابة 50% من السكان مخلفة ملايين الموتى على مستوى العالم. في السابق حدثت موجات انتشار وبائي عالمي في سنوات 1889-1890 و 1899-1990 و 1918 و 1957-58 و 1968-69. الانتشار الوبائي العالمي الذي حدث عام 1918 تسبب في موت 20-40 مليون شخص على مستوى العالم. بعد هذه الكارثة العالمية نشطت البحوث وتم اكتشاف الفيروس عام 1933.

يحدث الانتشار الوبائي لفيروس الأنفلونزا بسبب قدرته السريعة على التغير. فعند حدوث تغيير بسيط على الفيروس يبقى جزء كبير من الناس محتفظين بالمناعة له. ولكن بحدوث تغيير جذري للفيروس والذي من الممكن أن يؤدي لظهور سلالة جديدة ليس لها مناعة لدى البشر يبدأ خطر الانتشار العالمي. لذلك يتم مراقبة نشاط فيروس الأنفلونزا عالميا بواسطة منظمة الصحة العالمية عن طريق 110 مركز مراقبة للأنفلونزا في 80 دولة. هذه المراكز مجتمعة تمثل النظام العالمي لمراقبة الأنفلونزا والذي يضمن تجميع معلومات عن الفيروس وانتشاره وفحص عينات لتحديد خصائصه. ويتم استخدام هذه المعلومات لتحديد المكونات السنوية للقاح الأنفلونزا بواسطة منظمة الصحة العالمية، والتي تنصح بإعطائه لمجموعات معينة من الناس المعرضة لخطر أكبر عند الإصابة بالفيروس مثل كبار السن (أكبر من 65 سنة) والمصابين بأمراض صدرية مثل الربو.



فيروس الأنفلونزا

فيروسات الأنفلونزا تقسم إلى 3 أنواع وتسمى أنفلونزا (أ) ، (ب) و (ج) أو influenza A, B, and C. النوعين (أ) و (ب) يسببا الانتشار الموسمي للعدوى في فصل الشتاء. بالإضافة لإصابة الإنسان، يصيب النوع (أ) الخنازير، الخيول، والعديد من الطيور. النوع (ب) عادة يصيب الإنسان فقط. أما النوع (ج) يختلف عن النوعين الآخرين من عدة جوانب أهمها طبيعة العدوى للجهاز التنفسي، فهو إما أن يسبب أعراض بسيطة أو لا بوجد له أعراض بتاتا، ولا يسبب انتشار وبائي.

فيروسات الأنفلونزا لها القدرة على التغير المستمر. وهذا التغير المستمر يمكن الفيروس من تجنب جهاز المناعة البشري وبالتالي نتعرض للإصابة بالأنفلونزا على مدى الحياة. وهذا يتم بالطريقة التالية: عند الإصابة بفيروس الأنفلونزا يقوم جهاز المناعة بإنتاج أجسام مضادة نوعية للفيروس الحالي؛ بتغير خصائص الفيروس لا تستطيع الأجسام المضادة القديمة التعرف على الفيروس الجديد وبالتالي تتم الإصابة الجديدة. بالطبع الأجسام المضادة القديمة لا تزال لها القدرة على توفير مناعة جزئية ضد الفيروس، وذلك حسب نوعية التغيير الذي يتم على الفيروس.



كيف ينتقل الفيروس؟

ينتقل الفيروس من شخص لآخر بواسطة رذاذ العطس والسعال. يتم استنشاق الفيروس عن طريق الأنف أو الفم ويصل لخلايا الجهاز التنفسي التي يبدأ فيها التكاثر. بإمكان الفيروس أيضا دخول الجسم البشري عن طريق الأغشية المخاطية للأنف والفم أو العين أيضا.

يستطيع الشخص المصاب نقل العدوى للآخرين قبل ظهور الأعراض بحوالي 24-48 ساعة وتستمر القدرة على نشر الفيروس إلى اليوم الثالث أو الرابع بعد ظهور الأعراض. بغض النظر عن طبيعة بعض الأعراض المرضية للأنفلونزا والتي تصيب جميع أجزاء الجسم، فلم يتم الكشف عن وجود للفيروس خارج نطاق الجهاز التنفسي.


أعراض الإصابة بالأنفلونزا

عادة تبدأ الأعراض بشكل فجائي (عادة يتذكر الشخص الوقت الذي بدأت عنده الأعراض المرضية) ولا تكون محصورة على الجهاز التنفسي. بمقارنة الأنفلونزا بمعظم إصابات الجهاز التنفسي الفيروسية الأخرى كالزكام (الرشح) نجد أن أعراض الإصابة بالأنفلونزا تكون شديدة جدا.

أعراض الأنفلونزا التقليدية تشمل:

صداع، قشعريرة، وسعال جاف
حمى (38-41 درجة) خصوصا عند الأطفال. ترتفع درجة الحرارة بسرعة خلال الـ 24 ساعة الأولى وربما تستمر لمدة أسبوع
آلام عضلية. ربما تشمل جميع عضلات الجسم، ولكنها تتركز في الرجلين وأسفل الظهر
آلام شديدة في المفاصل
ألم أو حرقان في العينين عند النظر للضوء
عند انحسار الأعراض العامة تبدأ أعراض الجهاز التنفسي مثل ألم الحلق والسعال الذي يستمر لمدة أسبوعين
عادة تزول أعراض المرض الحادة بعد 5 أيام ويتعافى معظم المرضى خلال أسبوع أو أسبوعين
عند قلة من المصابين تستمر أعراض مثل الإرهاق الشديد و الكسل أو التراخي لعدة أسابيع مسببة صعوبة في العودة لممارسة الحياة الطبيعية والعمل. السبب في ذلك غير معروف
في الأطفال أقل من 5 سنوات تتركز الأعراض عادة في المعدة بالإضافة للجهاز التنفسي مع وجود قيئ، إسهال، و ألم في البطن. وربما تصيبهم تشنجات بسبب الحمى (الارتفاع الشديد في درجة الحرارة)

علاج الأنفلونزا (فاكسين الأنفلونزا):

يمكن تجنب الإصابة بمرض الأنفلونزا وحدوث نسب للوفيات من جرائها يالتطعيم السنوى لها. وفاكسين الأنفلونزا يوصى به خصيصاً لهؤلاء ممن لديهم احتمالية عالية للتعرض لمضاعفات المرض عند الإصابة بعدواها، ويصنف هؤلاء الأشخاص فى المجموعات التالية:
- كبار السن من 65 عاماً ومايزيد على هذه السن.
- كل شخص يعانى من أمراض القلب المزمنة (أى فئة عمرية).
- مرضى الرئة.
- مرضى الكلى.
- مرضى السكر.
- مرضى الجهاز المناعى.
- مرضى الأنيميا الحادة.
- الأطفال والمراهقون الذين يتناولون جرعات الأسبرين على المدى الطويل ومن ثُّم تزيد لديهم احتمالية الإصابة بعرض راى (Reye syndrome) بعد مهاجمة فيروس الأنفلونزا لجهازهم المناعى.
- والمجموعة الأخرى التى يوصى لها بلقاح الأنفلونزا من يقومون بتقديم الرعاية الطبية للأمراض المزمنة لأى فئة عمرية سواء فى المنزل أو المراكز الطبية أو متطوعين (أى شخص له اتصال بمريض المرض المزمن).
وعلى الرغم من هذه التوصيات الخاصة بالتطعيمات السنوية ضد فيروسات الأنفلونزا كانت منذ فترة طويلة إلا أنه مازال يوجد الكثيرون الذين لا يلتفتون لهذه التوصيات ولا للجرعات الوقائية .. لأن هناك اعتقاد خاطىء بأن فاكسين الأنفلونزا يسبب آثاراً جانبية أو أنه يسبب الإصابة بالمرض نفسه.
والحقيقة هو أن فاكسين الأنفلونزا لا يسبب أية آثار جانبية عند غالبية الأشخاص إلا فى حالات نادرة يسبب حساسية عند الأشخاص التى لديها حساسية شديدة من البيض، حيث أن الفيروسات المستخدمة فى الفاكسين تنمو فى بيض الدجاج ولهذا السبب فإن الأشخاص التى تعانى من حساسية البيض لا يجب أن تطعم بفاكسين الأنفلونزا وأيضاً لا يوصى بأخذ فاكسين الأنفلونزا للأشخاص أثناء الإصابة بعدوى الأنفلونزا أو بعدوى الجهاز العصبى.
وأقل من ثلث الأشخاص التى تطعم بفاكسين الأنفلونزا تعانى من احتقان فى الجلد مكان التطعيم وحوالى 5-10% يعانون من آثار جانبية ليست حادة مثل الصداع - حرارة بسيطة لمدة يوم بعد التطعيم .. وتحدث هذه الآثار الجانبية غالباً للأشخاص التى لم تتعرض للإصابة بفيروس الأنفلونزا فى الماضى. ومع ذلك فإن هناك بعض الكبار ممن يتذكرون بعض الآثار الجانبية لفاكسينات الأنفلونزا التى توصل إليها العلماء قديماً وخاصة فى الفترة ما بين الأربعينات حتى منتصف الستينات لم تكن بدرجة نقاء عالية مثل الفاكسينات الحديثة وكنتيجة لذلك أتت غالبية الآثار الجانبية.
ومن أعراض هذه الآثار التى ارتبطت باللقاحات القديمة: سخونة - صداع - ألم فى العضلات - إرهاق أو إجهاد وهى تتشابه مع أعراض الأنفلونزا نفسها، ومن ثُّم اعتقد الأشخاص أن الفاكسين يسبب الإصابة بالأنفلونزا نفسها.
واللقاح الذى تم التوصل إليه حتى وقتنا الحالى يحتوى على فيروسات غير حية للأنفلونزا والتى لا تسبب العدوى مطلقاً، إلا انه تم التوصل للقاح يحتوى على فيروسات حية وسيتم تسويقه فى المستقبل لتقوية مناعة الجسم بدون أن يسبب أعراض الأنفلونزا.



وقد لا يلجا الشخص إلى أخذ فاكسين الأنفلونزا لاعتقاده بعدم فاعليته حيث توجد أسباب عديدة لمثل هذا الاعتقاد: وهو أن الشخص الذى يأخذ ااتطعيم قد يصاب بتعب يفسر على أنه الإصابة بمرض الأنفلونزا نفسه ويأتى الاعتقاد من عدم نجاح هذا الفاكسين من الوقاية من الأنفلونزا. وفى بعض الحالات الأخرى أن الشخص قد يأخذ الفاكسين أثناء إصابته بعدوى الأنفلونزا. والفاعلية الإجمالية للقاح تختلف من عام لآخر وهذا يعتمد على درجة التشابه بين أنواع الفيروسات الموجودة فى اللقاح وعلى النوع أو الأنواع المنتشرة فى الموسم بعينه. ولأن لقاح الأنفلونزا لابد من اختياره ما بين 9-10 اشهر قبل موسم الأنفلونزا، وبما أن فيروسات الأنفلونزا تتغير بمرور الوقت وقد تحدث هذه التغيرات ما بين فترة اختيار اللقاح وانتهاء موسم الأنفلونزا التالى .. فإن فاعلية هذه اللقاحات تقل حيث تضعف قدرتها على تكوين الأجسام المضادة لهذه الفيروسات المتغيرة حديثاً.
كما أن فاعلية اللقاح تختلف من شخص لآخر حيث أظهرت الدراسات أن استجابة الشباب أو صغار السن لهذا اللقاح تتراوح ما بين 70-90% وتحول دون الإصابة بالأنفلونزا.
أما كبار السن والمرضى بحالات مزمنة يكون اللقاح أقل فاعلية لتجنب الإصابة بالأنفلونزا ولا يتعدى أكثر من كونه مثبط لمضاعفات المرض عند الإصابة به أو الوفاة.

وأظهرت الدراسات أن الفاكسين يقلل من اللجوء إلى المستشفيات عند إصابة كبار السن بفيروس الأنفلونزا بنسبة 70% والوفيات بنسبة 85%.
أما فى دور الرعاية فتقل نسب التحويل للمستشفيات بنسبة 5(% أو الإصابة بالالتهاب الرئوى إلى 60% ونسبة الوفيات من 75-80%. وعلى الرغم من التغير المستمر فى فيروسات الأنفلونزا والتى تختلف عن تلك المستخدمة فى الفاكسين الأمر الذى يقلل من فاعليته وخاصة عملية منع الإصابة بها .. إلا أنه على الأقل يخفف من حدة الأعراض ويمنع التعرض لتداعيات المرض ومن ثُّم الوفاة.



لماذا يجب التطعيم بلقاح الأنفلونزا سنوياً؟

على الرغم من أن فيروسات الأنفلونزا المختلفة التى توجد فى الموسم الواحد قليلة، فلا يوجد موسم من مواسمها لا يعانى منها كل شخص تقريباً والسبب فى ذلك التغير المستمر فى أنواع الفيروسات وهذا بدوره يأتى نتيجة لتغير جينات الفيروسات.
وما يوجد الآن ثلاثة أنواع مختلفة من سلالة الفيروسات، ويحتوى الفاكسين على الفيروسات التى تمثل كل سلالة. كل عام يطور هذا الفاكسين ليحتوى على السلالة الحديثة من الفيروسات والتى تظهر فى كل موسم جديد .. ويوجد سببان وراء التطعيم سنوياً بفاكسين الأنفلونزا: السبب الأول التغير المستمر فى فيروسات الأنفلونزا والسبب الثانى هو أن الأجسام المضادة تقل بمرور الوقت ومعدلاتها تصبح منخفضة بعد عام من التطعيم.



متى يتم أخذ فاكسين الأنفلونزا؟

من الممكن أن ينشط فيروس الأنفلونزا فى أى وقت من العام، إلا أن الموسم الأكثر شيوعاً يكون ما بين نوفمبر وحتى شهر أبريل ثم يقل نشاط الفيروسات حتى شهر ديسمبر، ودورة النشاط تعود من جديد مابين يناير ومارس. لذا ينبغى أخذ فاكسين الأنفلونزا ما بين سبتمبر حتى منتصف نوفمبر والوقت المثالى لبرامج التطعيمات للأشخاص التى تكون عرضة لمضاعفات المرض يكون عادة ما بين أكتوبر حتى منتصف نوفمبر. ومن أجل بدء وظيفة الأجسام المضادة لتوفير الحماية يستغرق ذلك من أسبوع لأسبوعين بعد أخذ التطعيم.

* وعن فئات الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمضاعفات مرض الأنفلونزا:
1- كبار السن بدءاً من 65 عاماً ومايزيد عن هذا العمر.
2- مقدم الرعاية، وهو أى شخص يصاحب أو يقدم رعاية للحالات المرضية المزمنة لأى مرحلة عمرية.
3- البالغون أوالأطفال الذين يعانون من اضطرابات مزمنة فى الرئة أو القلب بمافيهم الأطفال المصابين بأزمات الربو.
4- كبار أو صغار السن ممن يحتاجون متابعة طبية دورية نتيجة الإصابة بأمراض مرتبطة بالتمثيل الغذائى مثل مرض السكر، اختلال فى ظائف الكلى، اضطرابات فى الهيموجلوبين، ضعف فى المناعة قد تسببها إحدى الأدوية.
5- الأطفال والمراهقون (من سن ستة أشهر حتى 18 عاماً) ممن يأخذون جرعات أسبرين على المدى الطويل حيث يكونون عرضة للإصابة "بعرض راى - Reye's Syndrome" بعد الإصابة بالأنفلونزا.
6- وهناك بعض الدلائل التى تشير إلى أن المرأة الحامل فى المرحلة الثالثة من الحمل تكون عرضة للإصابة باضطرابات خطيرة بعد عدوى الأنفلونزا، لكن ينبغى عليها استشارة الطبيب المختص أولاً عن إمكانية أخذ تطعيم ضد الأنفلونزا أم لا - لكنه ممنوع فى الثلاث أشهر الأولى من الحمل.
7- بالإضافة إلى الأشخاص التى تم ذكرها ويتحتم عليها أخذ فاكسن (لقاح) ضد الأنفلونزا، فهناك آخرون لا يكونون عرضة للإصابة بمخاطر عديدة من جراء عدوى فيروس الأنفلونزا وإنما يكونون وسط خصب لنقل العدوى للفئات السابقة ومنهم: الأطباء - القائمون على التمريض - أو أى شخص يقدم الرعاية الطبية فى مكان متخصص مثل المستشفيات أو المنزل.
وفى النهاية، يمكن القول بأن فاكسين الأنفلونزا يمكن أن يأخذه أى شخص يريد أن يقلل من مخاطر التعرض للعدوى بالأنفلونزا وهذا ينطيق على من يقومون بالخدمات التطوعية فى مجتمعاتهم لتقليل فرص انتشار المرض، كما أن الطلاب فى المدارس من الهام والضرورى لهم أخذ التطعيمات الوقائية لأن المدرسة موطن خصب لنمو وانتقال العدوى بفيروس الأنفلونزا. وإذا لم يتاح للشخص كافة المعلومات عن التطعيمات الوقائية لفيروس الأنفلونزا فيمكنه سؤال الطبيب المتخصص.

يتبــــــــــــــــــــــــــــــــع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اليمامة
صاحبة أفضل موضوع
صاحبة أفضل موضوع



انثى عدد الرسائل : 245
العمر : 38
البلد : الشمال
دعاء : مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, 614435680

مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, Empty
مُساهمةموضوع: رد: مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,,   مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, Emptyالثلاثاء 6 نوفمبر 2007 - 0:01

الزكام او النشلة

ما هو الزكام أو النشلة !؟

الزكام coryza أو النشلة أو ما تعرف بالرشح ( وخطأ بالأنفلونزا flu ) ، أو البرد العام common cold هي التهاب المجاري التنفسية العلوية URT ، وهي أهم مرض يصيب الأطفال على الإطلاق ، حيث يتعرض الطفل إلى 3-8 إصابات سنوياً ، وهي أهم سبب طبي لغياب الأطفال عن مدارسهم ، حيث تسبب آلاف الغيابات والانقطاعات سنوياً ، ويصرف عليها وعلى علاجها ملايين الدنانير .



متى تحصل النشلة !؟

النشلة هي مرض الشتاء والخريف ، صحيح أنه لم يثبت من الناحية العلمية أن انخفاض الحرارة يمكن أن يقلل مقاومة الجسم ، ومن ثم زيادة حالات النشلة ، ولكن الملاحظة العملية تكاد تحصر النشلة في الشتاء ، وخاصة في بدايته ونهايته ، أي لدى تغير الطقس .



ما هي العوامل التي تساعد على انتشار المرض !؟
هناك مجموعة عوامل منها :

الازدحام : فكل ازدحام في المدارس والبيوت والمستشفيات ورياض الأطفال وحتى عيادات الأطباء
( وخاصة إذا طالت مدة الانتظار ، وكانت العيادات ضيقة وغير نظيفة وغير مهواة ) يزيد من نسبة انتقال المرض من طفل مريض أو من أحد مرافقيه إلى طفل آخر أو أكثر .

الفقر وسوء التغذية : وما يرافقها من نقص المناعة تعرض أجسام الأطفال للنشلة وغيرها من الأمراض.

تلوث جو غرفة الطفل بدخان السجائر وغيره من الملوثات يزيد قابلية الطفل للإصابة .

عوامل نفسية ومعنوية أخرى : مثل الصدمات النفسية للأطفال يمكن أن تزيد قابليتهم لهذا المرض وغيره.

ما هي أسباب النشلة !؟
النشلة هي مرض فيروسي أصلاً ، وهناك أكثر من مائتي فيروس يمكن أن تسبب المرض ، ولكل فيروس عشرات الزمر الفيروسية المنبثقة عنه ، ومن هنا كانت الصعوبة في إيجاد لقاحات لكل هذا الكم الهائل من الفيروسات .



هل النشلة مرض معدٍ !؟

الجواب نعم طبعاً ، فهي شديدة العدوى وخاصة باللمس المباشر .


ما هي طرق العدوى وانتقال المرض ؟

التنفس : حيث ينتقل الفيروس عبر هواء الزفير من شخص مريض إلى آخر سليم ( من هنا قلنا بأن الجلوس في أماكن مزدحمة ، وخاصة إذا وجد أشخاص مدخنون ) هي من أهم طرق انتقال المرض .

العطاس والسعال : حيث ينتقل الفيروس مع الرذاذ المتطاير إلى الأطفال القريبين .

اللمس المباشر والتقبيل : من هنا يجب منع استخدام حاجات الشخص المريض ومنع مصافحته وتقبيله .

ما هي أعراض وعلامات النشلة ؟

فترة حضانة المرض تمتد من 2-5 أيام وقد تصل إلى أسبوع ، والأعراض تختلف حسب عمر الطفل :

ففي الأطفال الكبار مثلاً : يكون تخرش الأنف مع حكة البلعوم من أبكر الأعراض ، وغالباً ما يتشكل إحساس لدى الطفل بأنه على وشك أن يصاب بالمرض ، بعد ساعات يبدأ الأنف بإفراز ضائعات discharges رقيقة ، ثم يبدأ العطاس .


ولو فحصنا الطفل في هذه المرحلة لوجدنا عنده : حرارة خفيفة إلى متوسطة ، مع تقرح الحلق ، وتهيج في ملتحمتي العينين … هذا في اليوم الأول ، أما في اليومين الثاني والثالث ، فتتحول إفرازات الأنف إلى ثخينة وقيحية ، ويتطور لديه صداع وإعياء وتعب عام ، ويفقد الطفل شهيته للطعام ، ويحب الخلود إلى الراحة ، ولا غرابة أن يشكو الطفل من سعال جاف ليلي سببه ارتداد إفرازات الأنف إلى القصبات أثناء النوم ، ثم لا تلبث الأعراض أن تتراجع إلى أن تختفي في غضون 5-7 أيام .



أما في الأطفال الصغار والرضع : فأهم عرض هو الحرارة التي قد تكون شديدة إلى حد الاختلاج أو
( الشمرة ، التشنج ) convulsion وغالباً ما يكون الطفل متهيج irritaable وغير مرتاح restless قليل النوم والرضاعة ، والتفسير واضح جدا فالطفل عندما يغلق أنفه بالنشلة يرفض الغذاء ويبحث عن الهواء .


ومن الأعراض المهمة في الأطفال الصغار التقيؤ الذي يلي السعال أحيانا ، حيث يتخلص الطفل من الإفرازات التي كان قد ابتلعها .



هل هناك مضاعفات للنشلة !؟
أغلب حالات النشلة تنتهي بدون مخاطر عند الأطفال الأصحاء الذين ترعاهم أمهات واعيات ، أما الأطفال قليلي التغذية والمناعة والعناية الصحية فلا غرابة أن تتطور حالاتهم إلى إحدى المضاعفات المعروفة ، مثل: التهاب الأذن الوسطى ، وذات الرئة والقصبات ، وربما الربو القصبي ، وبدرجة أقل التهاب الجيوب الأنفية.


هل هناك من علاج للنشلة !؟

من المؤكد أن الأهل يطالبون الطبيب بإجراء سريع لوقف معاناتهم هم قبل معاناة أطفالهم المرضى ، وغالبا ما يفصحون عن رغبتهم في وصف الأدوية ، هذا إذا لم يكونوا قد وصفوها بأنفسهم وجلبوها معهم إلى الطبيب من الصيدلية المجاورة لمنزلهم ، أو من بقايا الأدوية الموجودة في ثلاجتهم ، فلقد أحصى الأطباء أكثر من ثمانمائة مادة دوائية ، كانت قد استخدمت في أرجاء المعمورة لعلاج هذه الحالة البسيطة .!!!



لكن هل هذا هو التصرف الصحيح والسليم من قبل الأهل !؟

وإذا كان الجواب لا ، وهو كذلك بالطبع ، فما هو دور الأهل بالتحديد !؟
إن دور الأهل الأساسي هو في منع حصول المرض أصلا ، فالرسول الكريم محمد (ص) يقول :
(( درهم وقاية خيرُ من قنطار علاج )) ، وذلك بالاعتناء بصحة الطفل وتغذيته ، وعدم التواجد في الأماكن المغلقة والمزدحمة وغير النظيفة وغير الصحية حتى لو كانت عيادة طبيب مشهور ، وأن لا يدخنوا أو يسمحوا للمدخنين بدخول غرفته ، وأن لا يسمحوا للأهل والأصدقاء المرضى بحمله وتقبيله ، وأن لا يتسرعوا بإعطاء الأدوية إلا باستشارة طبيب حاذق ومخلص ، فالعلم لوحده لا يكفي ما لم يكن محصنا بمخافة الله ، وكذلك الإخلاص وحده لا يحل المشكلة مع طبيب جاهل .!!!


وما هو دور الطبيب الحاذق المخلص !؟
أن يشخص الحالة المرضية بشكل دقيق ، وأن يصف العلاج المناسب ، الذي يحقق النفع ولا يسبب الضرر ، مثل : الدواء المخفض للحرارة ، الذي يخفض الحرارة ويسكن الألم ، ونؤكد هنا على تجنب استخدام أسبرين الأطفال في مثل هذه الحالة ، لأنه قد يسبب أذية دماغية إذا تزامن مع فيروس الانفلونزا .!


ونشجع إعطاء مغلي البابونج أو الشاي الخفيف المطعم بالليمون والمحلى بالعسل الطبيعي ، فهو سائل محقق الفائدة ، مستساغ الطعم ، ويكاد يخلو من أية آثار ضارة .


كما نشجع إعطاء السوائل الخفيفة الدافئة ، كالشوربات وغيرها ، فهي مغذية ولطيفة ..


أما ما عدا هذا القدر المتفق عليه ، مثل إعطاء المضادات الحيوية ، ومضادات الحساسية ، ومزيلات الاحتقان ، ومضادات السعال ، والمقويات ، والفيتامينات ، فهذه أمور يقدرها الطبيب الحاذق المخلص ، والأصل فيها الإقلال لا الإسراف …

مع تمنياتنا لأطفالنا الأعزاء بالصحة الدائمة
انفلونزا الطيور

ما معنى انفلونزا الطيور؟
تنقسم فيروسات الإنفلونزا المسؤولة عن الزكام إلى أنواع مختلفة A و B و C أغلبها هو النوع A الذي ينقسم إلى 15 صنف H و تسعة أصناف N، حيث يتسبب الصنفان H5 و H7 في حالات مرضية تؤدي إلى الوفاة بنسبة 90 إلى 100 بالمائة. و تصيب هذه الأنفلونزا جميع أنواع الطيور تقريبا، و ينتقل الفيروس بين الحيوانات عن طريق العدوى بالاتصال المباشر عبر التنفس أو البراز، أو بطريقة غير مباشرة عبر التعرض إلى مواد تحمل الفيروس كالماء و الأغذية و الأدوات و الألبسة التي يستعملها المربون والعمال. وتحمل غالبا الطيور البرية سلالات من الفيروس دون أن تظهر عليها أية أعراض، لكن اتصال هذه الطيور المهاجرة بالدواجن هو السبب في ظهور المرض وانتشار الوباء، و يمكن كذلك أن تنتقل العدوى إلى أنواع حيوانية أخرى كالخنزير.


فيروس انفلونزا الطيور

وقد ظهر فيروس أنفلونزا الطيور لأول مرة في هونج كونج سنة 1997 وخلف موت ستة أشخاص ثم عاد بعد ذلك في سنة 2003 مسببا عدة ضحايا في آسيا بالخصوص ، ولا زالت وسائل الإعلام تطلعنا على أخباره إلى اليوم . فأغلب البلدان المتضررة هي الدول الأسيوية، حيث حصل انتقال الفيروس إلى الإنسان في فيثنام و تايلاند و كامبوديا و أندونيسيا. و رغم ذلك فإن منظمة الصحة العالمية لا تطالب باختزال الأسفار إلى المناطق المتضررة لكنها تملي بعض الاحتياطات.



هل ينتقل هذا الفيروس من الحيوانات إلى الإنسان؟


يمكن للفيروس من النوع A و الصنف (N1/ H5) أن ينتقل من الحيوان إلى الإنسان مثلما حدث في آسيا، و كذلك في هولندا بواسطة الصنف (N7/ H7) ، و تتم العدوى عندما يكون الاتصال بهذه الحيوانات كبيرا و ممتدا و متكررا كما هو الشأن بالنسبة للعالمين في الميدان أو من لهم علاقة به كالمربين و التقنيين و الأطباء البيطريين و فرق التطهير.



هل ينتقل الفيروس من إنسان لآخر؟

لا يوجد دليل على انتقال الصنف N1/ H5 من إنسان لآخر، ولكن يوجد اشتباه في بعض الحالات القليلة، لكن حصول وباء عام يتطلب طفرة في فيروس انفلونزا الطيور تجعل منه فيروسا ممرضا و في نفس الوقت منتقلا بين البشر أيضا، و يمكن أن يحصل هذا في إنسان عنده إصابة مسبقة بفيروس الأنفلونزا البشرية بعدما يلحق به فيروس انفلونزا الطيور في نفس الشخص، ثم يتم تبادل المادة الوراثية بين النوعين، هنا يكون الاحتمال واردا لتوليد فيروس هجين قادر على إحداث الوباء عند البشر أيضا، و يمكن لهذه التعديلات الوراثية أن تحدث تلقائيا في شخص ما دون أن يكون قد أصيب مسبقا بفيروس الأنفلونزا البشري. ولذلك فإن منظمة الصحة العالمية أعلنت في 2003 أننا في حالة ما قبل الوباء ويمكن أن ننتقل إلى مرحلة الوباء العام عند تمكن الفيروس من الانتقال بين البشر.




ما هي أعراض الأنفلونزا و كيف يحصل الوباء العام؟

من بين أعراض الأنفلونزا نذكر ما يلي (راجع أيضا):

ظهور مفاجئ في بضع ساعات أو اقل من ساعة
حمى وارتعاش
سعال وآلام في الرأس
تعب ودعث ( وجع وتكسر في الجسد )
أما بالنسبة للوباء العام فهو يحدث بعد مدة حضانة الفيروس و التي تستمر إلى أسبوع، ثم ينتقل المرض إلى المرحلة العادية أو المرض التافه ( حرارة الجسم أكثر من 38 درجة و الألم في الحنجرة و العضلات ومشاكل التنفس كالكحة)، و لكن سرعان ما يتطور المرض و تتطور أعراضه بظهور مشاكل كالتنفس الصعب . تأتي بعد ذلك المرحلة التي تتغير فيها شدة و طبيعة الفيروس الجديد حيث يكمن خطره في اختلاط المصابين به بملايين المصابين بالزكام الفصلي الذي غالبا ما يحدث للبشر في فصل الشتاء، فهنا يصعب رصد هذه العناصر المصابة بالفيروس الجديد، وفي هذه الحالة لا يكشف عن الفيروس إلا إذا كانت هناك تحاليل سريعة و مطورة أو مستشفيات متطورة و متخصصة تكشف عن هذه الحالات الجديدة.




هل يوجد لقاح للبشر؟

إن اللقاح الخاص بأنفلونزا فصل الشتاء لا يخول الحماية من أنفلونزا الطيور أو من الفيروسات الناتجة عن الطفرات، و يعمل الأخصائيون على تحضير لقاح ضد الصنف N1 H5 ، لكن في حالة الوباء العام فإن هذا اللقاح لن يكون فعالا إلا إذا كان الفيروس الجديد قريبا من هذا الصنف. و لذلك فإن اللقاح الناجع هو الذي يحضر بعد معرفة الفيروس الجديد، ثم يظهر بعد مرور أربعة إلى ستة أشهر حسب الأخصائيين.



هل يوجد علاج وقائي أو شفائي عند الإنسان؟


هناك قسمان من الأدوية:

مضادات البروتين الفيروسي M2 والتي تقاوم فيروسات الأنفلونزا A لكنها تتميز بأعراض جانبية كمشاكل في الكلى و الكبد و الأعصاب، كما أن الفيروسات تطور المقاومة ضد هذه المضادات بسرعة.

مثبطات أنزيم نيورامينداز neuraminidase inhibitors: مثل عقار تاميفلو Tamiflu وهي ناجعة في اختزال شدة و مدة الأعراض إذا استعملت في اليومين الأولى لظهور الأعراض (خلال 48 ساعة وكلما كان ذلك أسرع كلما كانت النتائج أفضل)، وتمكن أيضا من الوقاية من الفيروس في حال استخدامها قبل الإصابة ، و بذلك فإن هذا الدواء هو الصالح في حالة انتشار الوباء العام خصوصا و أن استعماله سهل.

أما المضادات البكتيرية فليس لها تأثير على فيروسات الوباء، لأنها خاصة بمقاومة البكتيريا لا الفيروسات، إلا أنها يمكن أن تنفع في حالة اصطحاب المرض الفيروسي أو لمنع حدوث عدوى بكتيرية.




هل هناك احتمال للعدوى عند استهلاك الطيور و البيض؟

يكون انتقال الفيروس عبر الهواء، أما العدوى عن طريق استهلاك لحوم الحيوانات المصابة فإن احتمالها ضعيف و مهمل، لأن تأثير الفيروس يندثر مع الحرارة أكثر من 60 درجة لمدة 5 دقائق و لدقيقة واحدة فقط تحت حرارة 100 درجة، و من جهة أخرى فإن الفيروس حتى في حالة عدم طهو الطعام فإنه يتحطم بواسطة حموضة السائل الهضمي.



كيف يمكن الحد من انتشار الأنفلونزا ؟

ينتقل فيروس الأنفلونزا عموما – لا نتكلم هنا عن فيروس الطيور - بواسطة الرذاذ المصاحب للكلام و السعال والعطاس ، ويجب اتخاذ مجموعة من التدابير للحد من انتشار الفيروس:
العمل على بقاء المصابين بمنازلهم و تتبعهم من طرف مختصين بعين المكان أو نقلهم للمستشفى بالنسبة للحالات الحرجة.
الحجر الصحي لمدة ستة أيام على الأشخاص الذي كانت لهم اتصالات بالمصابين دون اتخاذ الإجراءات الوقائية.
استعمال الأقنعة الواقية التي تحول دون انتقال الفيروسات.
و بما أن الفيروس يمكن أن يكون في الأيدي و غيرها فإن اتخاذ إجراءات الصيانة أمر ضروري، مثل غسل الأيدي بالصابون لمرات متكررة بعد العطاس عليها أو الاتصال بأحد المصابين كما يجب تغطية الفم و الأنف عند السعال أو العطاس، مع تجنب البصق على الأرض ومع اتخاذ المناديل لاستعمال واحد فقط، و غسل الأيدي بعد هذه الاستعمالات.
يجب منع التجمعات في حالة انتشار الوباء العام.
استعمال المضادات الفيروسية في الأماكن القريبة من الإصابات الأولى بالفيروس مع الحرص على الابتعاد عنها.



أما بالنسبة لأنفلونزا الطيور فإنه يجب اتخاذ التدابير التالية للحد من انتشارها :

حجر صحي على الحيوانات المصابة أو المجاورة لها ثم قتلها بعد ذلك
تطهير الآلات المستعملة لتفادي العدوى في حالة استعمالها في أماكن أخرى
الفصل بين الأنواع الحيوانية أثناء تربيتها ، كل نوع على حدة بمعزل عن النوع الآخر
تشجيع المربين للإعلان عن الحالات المصابة فور معاينتها

منقول للفائـــــــــــــــــــده...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام جنه
إدارة المنتدى
إدارة المنتدى
ام جنه


انثى عدد الرسائل : 3944
العمر : 42
البلد : مصر
العمل/الترفيه : محفظة قرءان
دعاء : مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, 614435680

مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, Empty
مُساهمةموضوع: رد: مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,,   مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, Emptyالأربعاء 7 نوفمبر 2007 - 2:18

جزيتي خيرا حبيبتي
اللهم احفظنا جميعا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طالبة العفو من الله
مؤسسة المنتدى
مؤسسة المنتدى
طالبة العفو من الله


انثى عدد الرسائل : 1879
دعاء : مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, 614435680

مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, Empty
مُساهمةموضوع: رد: مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,,   مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, Emptyالإثنين 12 نوفمبر 2007 - 15:07

جزاك الله خيراً اختي الحبيبة موسوعة مهمة جداً بارك الله فيكِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://akhawat-aljannahway.ahlamontada.com
نسيم الجنة
إدارة المنتدى
إدارة المنتدى
نسيم الجنة


انثى عدد الرسائل : 1748
العمر : 51
البلد : مصر
دعاء : مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, 614435680

مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, Empty
مُساهمةموضوع: رد: مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,,   مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, Emptyالإثنين 28 يوليو 2008 - 16:06

موضوع متميو و مفيد جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تـاج الوقار
مشرفة
مشرفة
تـاج الوقار


انثى عدد الرسائل : 962
العمر : 36
البلد : قلب احبابي
دعاء : مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, 614435680

مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, Empty
مُساهمةموضوع: رد: مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,,   مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,, Emptyالخميس 31 يوليو 2008 - 12:34

بارك الله فيك
موضوع مهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مـوسـوعـة الأمـراض الـمـعـديـه ,,,,,,,,,
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات القصواء الإسلامية  :: 
منتديات الصحة والتغذية
 :: منتدى الطب البديل
-
انتقل الى: