منتديات القصواء الإسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات القصواء الإسلامية


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المستبشرة
المديرة العامة
المديرة العامة
المستبشرة


انثى عدد الرسائل : 933
العمر : 51
البلد : المدينة المنورة
دعاء : وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى 614435680

وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى Empty
مُساهمةموضوع: وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى   وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى Emptyالأحد 11 نوفمبر 2007 - 1:05

وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى



الدكتور علي عمر بادحدح





وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى Pic08



في المقال السابق ذكرنا جوانب عشرة فقط من العظمة الذاتية لرسول الله صلى الله عليه وسلم، غير أننا سنذكر في هذه المقالة عشرًا من عظمته صلى الله عليه وسلم المرتبطة بأمته والأمم الأخرى.

1. كونه r أولى بالأنبياء من أممهم:

الله جل وعلا يقول: (إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين (.

ومراد الآية أن الله عز وجل حدد أن محمداً صلى الله عليه وسلم أولى بإبراهيم من قومه؛ حتى الذين آمنوا به؛ لأنه خاتم الأنبياء والمرسلين، وهو الذي أراد الله عز وجل أن يختم به هذه الرسالات، وهو الذي آمن وجاءت رسالته بالإيمان بكل الرسل والأنبياء.

ولذلك يقول عليه الصلاة والسلام كما في الحديث الصحيح المتفق عليه: (أنا أولى الناس بعيسى ابن مريم في الدنيا والآخرة).

وتعرفون القصة لما جاء النبي عليه الصلاة والسلام إلى المدينة في هجرته، ورأى اليهود يصومون يوم عاشوراء، فلما سأل عن ذلك، قالوا: يومٌ نجّى الله فيه موسى؛ فنحن نصومه لذلك.. ماذا قال عليه الصلاة والسلام؟! قال: (أنا أحق بموسى منهم صوموا يوماً قبله أو يوماً بعده).

ونحن المؤمنين أولى بالرسل والأنبياء ممن حرّف من أتباعهم؛ لأننا نعلم أننا نؤمن بكل رسل الله، ولا نفرق بين أحدٍ منهم، والرسول صلى الله عليه وسلم كان يعظّم رسل الله وأنبياءه، ويقول: (لا تفضلوني عليهم)، إجلالاً لهم واعترافاً بفضلهم وبياناً؛ لأن سلسلة النبوة كلها سلسلة التوحيد، وسلسلة الإسلام التي بعث الله بها الرسل جميعاً.

2. كونه r أولى بالمؤمنين من أنفسهم :

أنت الآن قد تدّعي أحياناً أنك أولى بابنك من نفسه تقول لابنك: "أنا أولى من نفسك؛ لأني كنت السبب في وجودك؛ ولأني أرعاك؛ ولأني أعرف أموراً أكثر منك؛ ولأنني أسعى إلى الدفاع عنك؛ كأنني قد فعلت لك ما يكون حقي عليك أكثر من حقك على نفسك..."، قد يتصور الناس هذا وإن كان لا أحد يقر بأن أحداً أولى بغيره من نفسه، لكن الله عز وجل يقول: (النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم).

ويقول هو عليه الصلاة والسلام: (أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم) متفقٌ عليه.

وفي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (ما من مؤمنٍ إلا وأنا أولى الناس به في الدنيا والآخرة).

اقرءوا إن شئتم: (النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم) هو أولى بنا من أنفسنا! من أين لنا الهداية؟ ومن أين لنا معرفة الحق؟ ومن أين لنا النور الذي نسير به في ظلمات هذه الحياة؟ إنه مما أكرمنا الله به من بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

أين حياة قلوبنا؟ أين زكاة نفوسنا؟ أين رشد عقولنا؟ أين استقامة أعمالنا؟ أين صلاح أحوالنا؟

مرجعه إلى ما أكرمنا الله به من الهداية التي بعث بها محمد صلى الله عليه وسلم؛ فهو أحق بنا من أنفسنا.

وقد ذكرنا في حديثنا عن المحبة: أنه ينبغي ويجب ويلزم أن نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر من حبنا لأنفسنا التي بين جنبينا.

3. منة الله -جل وعلا- ببعثته على العباد والخلائق:

لأنه سبحانه وتعالى قال: {لقد منّ الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلالٍ مبين}.

الله يمنّ على البشرية أن بعث هذا الرسول الكريم ليستنقذها من الضلال إلى الهدى؛ ليخرجها من الظلمات إلى النور؛ ليمنّ الله سبحانه وتعالى بهذه البعثة عليهم؛ بما فيه نجاح أمرهم في دنياهم وفلاح أمرهم في أخراهم بإذنه سبحانه وتعالى.

والله جلّ وعلا يقول: {هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة}.

واستطراداً أقول: انظروا إلى الآيات التي جاءت في سياق القول الرباني، تقدّم التزكية على التعليم، والآيات التي جاءت في سياق القول البشري في قصة إبراهيم عليه السلام، قال: {ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم}؛ لأن التزكية في المنهج الرباني هي أولى من العلم، وهي الثمرة التي ينبغي أن يركّز عليها أهل العلم؛ فإن العلم إذا لم يثمر طهارة قلبٍ، وزكاة نفسٍ، فليس بعلم يكون للإنسان، بل قد يكون حجةً عليه.. نسأل الله عز وجل السلامة.

وأذكر هنا حديثاً لأبي سعيد الخدري -رضي الله عنه– يقول لما أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم من أعطى من تلك العطايا في قريش وقبائل العرب، ولم يكن في الأنصار منها شيء، وجدت الأنصار في أنفسهم، حتى كثرت منهم القالة، حتى قال قائلهم: لقي والله رسول الله قومه. فدخل عليه سعد بن عبادة، فذكر له ذلك؟ فقال: فأين أنت من ذلك يا سعد؟، قال: يا رسول الله! ما أنا إلا من قومي. قال: فاجمع لي قومك في هذه الحظيرة، فجاء رجال من المهاجرين، فتركهم فدخلوا. وجاء آخرون فردهم، فلما اجتمعوا أتاه سعد فأخبره.

فأتاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله، ثم قال: يا معشر الأنصار، ما مقالة بلغتني عنكم؟ وجدة وجدتموها في أنفسكم؟ ألم آتكم ضلالاً، فهداكم الله بي؟ وعالة فأغناكم الله بي؟ وأعداء فألف الله بين قلوبكم بي، قالوا: الله ورسوله أمن وأفضل. ثم قال: ألا تجيبوني، يا معشر الأنصار؟. قالوا: بماذا نجيبك يا رسول الله؟ ولله ولرسوله المن والفضل. قال: أما والله، لو شئتم لقلتم فلصدقتم ولصدقتم، أتيتنا مكذباً فصدقناك، ومخذولاً فنصرناك، وطريداً فآويناك، وعائلاً فآسيناك. أوجدتم علي يا معشر الأنصار! في أنفسكم في لعاعة من الدنيا، تألفت بها قوما ليسلموا، ووكلتكم إلى إسلامكم؟ ألا ترضون يا معشر الأنصار: أن يذهب الناس بالشاء والبعير، وترجعون أنتم برسول الله إلى رحالكم؟ فوالذي نفس محمد بيده! لما تنقلبون به خير مما ينقلبون به، ولولا الهجرة لكنت امرأً من الأنصار. ولو سلك الناس شعباً ووادياً، وسلكت الأنصار شعباً ووادياً، لسلكت شعب الأنصار وواديها. الأنصار شعار، والناس دثار اللهم ارحم الأنصار، وأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار. قال: فبكى القوم، حتى أخضلوا لحاهم، وقالوا: رضينا برسول الله قسماً وحظًّا. ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم وتفرقوا.

وهذا من بيان وجه منّه الله عز وجل على الخلق ببعثة النبي صلى الله عليه وسلم، فكيف كانت منته ظاهرةً في قوله بأصحابه رضوان الله عليهم، ومنته من بعض أعظم على من جاء بعدهم من أصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام.

4. كونه r أكثر الأنبياء أتباعاً من الأمم :

وهذا ظاهرٌ في أحاديث كثيرة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام منها حديث أبي هريرة عند البخاري ومسلم قال عليه الصلاة والسلام: (ما من الأنبياء نبيٌ إلا أعطي ما مثله آمن عليه البشر، وإنما كان الذي أوتيته وحياً أوحاه الله إلي، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً يوم القيامة).

وفي حديث أنسٍ أيضا عن النبي عليه الصلاة والسلام قال: (أنا أكثر الأنبياء تبعاً يوم القيامة) رواه مسلم.

وفي حديثٍ آخر لأنسٍ قال: (لم يصدق نبيًّا من الأنبياء ما صدقت وإن من الأنبياء نبيًّا ما يصدقه من أمته إلا رجلٌ واحد) رواه مسلم.

وهذا لا شك أنه من وجوه العظمة والإكرام لرسول الله صلى الله عليه وسلم، والحديث أيضا مشهور من رواية ابن عباس: (عرضت علي الأمم فجعل يمر النبي معه الرجل، والنبي معه الرجلان، والنبي معه الرهط، والنبي ليس معه أحد، ورأيت سواداً كثيراً سدّ الأفق فرجوت أن يكون أمتي، فقيل: هذا موسى وقومه، ثم قيل لي: انظر فرأيت سواداً كثيراً سدَّ الأفق، فقيل لي: انظر هكذا وهكذا فرأيت سواداً كثيراً سدّ الأفق، فقيل: هؤلاء أمتك ومع هؤلاء سبعون ألفاً يدخلون الجنة بغير حساب) متفقٌ عليه.

5. كونه r رحمةً للعالمين




وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى Pic08a



ليس للبشر وللإنس بل وللجن، وليس للبشر والجن وإنما للبهائم، كما قال عليه الصلاة والسلام في شأنٍ أن الحيتان في جوف البحر لتستغفر لمعلم الناس الخير؛ لأن أثر ذلك ينتفع به كل الخلائق.

اليوم يقولون لك مثلاً: الحفاظ على البيئة وتلوث الهواء.. وغير ذلك من الأمور التي يراعون فيها الحقوق والمصالح، التي تتعلق بحياة البشر.. ولو ذهبت إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم إلى هديه إلى أقواله، إلى أفعاله لوجدت ذلك ظاهراً فيها بما هو أعظم ومما هو من أسبق من كل ما يقال، والله عز وجل قال: {وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين}.

وقد قال عليه الصلاة والسلام، فيما رواه الحاكم في مستدركه وصححه، والطبراني والبزار كذلك عن حديث أبي هريرة قال عليه الصلاة والسلام: (يا أيها الناس إنما أنا رحمةٌ مهداة).

وفي حديث أبي موسى قال: (إن الله عز وجل إذا أراد رحمة أمةٍ من عباده قيض نبيها قبلها فجعله لها فرطاً وسلفاً بين يديها).

6. كونه r أماناً وأمنهً لأمته:

وذلك ظاهرٌ في قوله عز وجل: (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون (.

رسلاً وأنبياء أُهلِك أقوامهم في وجودهم، وفيهم ذوو قرابتهم، وفيهم من له به صلةً وهكذا.. لكن الله عز وجل جعل العذاب العام بعيداً عن أمته بسبب وجوده عليه الصلاة والسلام.

وفي حديثه قال عليه الصلاة والسلام: (النجوم أمنةٌ للسماء، فإذا ذهبت النجوم أتى السماء ما توعد، وأنا أمنةٌ لأصحابي فإذا ذهبت أتى أصحابي ما يوعدون، وأصحابي أمنةٌ لأمتي فإذا ذهب أصحابي أتى أمتي ما يوعدون) رواه مسلم.

أي ما يكون من فتنةٍ ومحنةٍ، وبعدٍ عن دينٍ وابتلاءٍ يقدره الله عز وجل لحكمته.

7. ادخار دعوته r لأمته في يوم القيامة:

وهذا معروفٌ في الحديث المشهور من رواية أنس: (لكل نبيٍ دعوة قد دعا بها فاستجيبت، وجعلت دعوتي شفاعةً لأمتي يوم القيامة...). فهذه خصيصهٌ وعظمةٌ لرسول الله عليه الصلاة والسلام لها أثرها على أمته.

8. شهادته r على الأمم والأنبياء يوم القيامة:

قال تعالى: (يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيرا وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيرا).

وكما قال جل وعلا: {فكيف إذا جئنا من كل أمةٍ بشهيدٍ وجئنا بك على هؤلاء شهيداً}. ومعلومة الآيات في هذا، ثم شهادة الأمة كما قال جل وعلا: {وكذلك جعلناكم أمةً وسطاً لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيداً}.

مقامٌ عظيم أن يشهد الرسول صلى الله عليه وسلم على البشرية كلها، وعلى الأمم واتباعهم الأنبياء أو مخالفته لهم.

9. شفاعته الأمم كلها عامةً ولأمته خاصة:

في يوم الفزع يأتي الناس إلى محمدٍ صلى الله عليه وسلم، فيأتي ويسجد بين يدي الله عز وجل، ويفتح الله عليه بمحامدٍ لم يفتح عليها من قبل، فيقال له: ارفع رأسك، واشفع تشفّع، وسل تعطى، فيشفع النبي صلى الله عليه وسلم في الخلائق، فيقضي الله عز وجل بينهم.

كل الخليقة والبشرية من أولها إلى آخرها يشفع لها محمدٌ صلى الله عليه وسلم في اليوم الأعظم والكرب الأسمى والأضخم، في يوم القيامة ليقضي الله عز وجل بين الخلائق.

وأعطي أيضا عليه الصلاة والسلام أنواعاً كثيرةً من وجوه الشفاعة لأمته في أحاديث الشفاعة الطويلة ولا يسمح المقام بذكر ذلك.

وقد قال عليه الصلاة والسلام في حديث أبي هريرة عند مسلم: (أنا سيد ولد آدم يوم القيامة، وأول من ينشق عنه القبر، وأول شافعٍ، وأول مشفعٍ).

10. خيرية أمته وصحابته رضوان الله عليهم أجمعين:

من أثر كل هذا التعظيم لرسول الله انعكس الأثر على أمته، قال تعالى: (وكذلك جعلناكم أمةً وسطاً لتكونوا شهداء على الناس، ويكون الرسول عليكم شهيدا)، وقال تعالى: (كنتم خير أمةٍ أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر).

وقال النبي عليه الصلاة والسلام: (بعثت من خير قرنٍ من بني آدم قرناً فقرناً حتى كنت من القرن التي كنت فيه).

11. وجوهٌ أخرى خاصةٌ بعظمة رسول الله r يوم القيامة:

كل ما ذكرناه متعلق بالدنيا، لكن العظمة في يوم القيامة، في الحمد وفي غير الشفاعة العامة بين الخلق، وفي أمورٍ أخرى مثل كونه: أول من يفتح باب الجنة، وأول من يدخل الجنة.. نصوصٌ كثيرة، وخصائص أكثر لا يسع المجال لذكرها. فقط أحببت أن نتوقف قليلا عما ذكرناه.



** أستاذ مشارك بجامعة الملك عبد العزيز - السعودية.

المصدر : إسلام اون لاين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://akhawat-aljannahway.ahlamontada.com/index.htm
ام جنه
إدارة المنتدى
إدارة المنتدى
ام جنه


انثى عدد الرسائل : 3944
العمر : 42
البلد : مصر
العمل/الترفيه : محفظة قرءان
دعاء : وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى 614435680

وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى   وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى Emptyالأحد 11 نوفمبر 2007 - 8:50

صلي الله عليه وسلم اللهم ارزقنا شفاعته يوم القيامه
جعله الله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم نضال
ملكة جمال المنتدى
ملكة جمال المنتدى



انثى عدد الرسائل : 2259
العمر : 56
البلد : فلسطين
المزاج : سعيدة
دعاء : وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى 614435680

وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى   وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى Emptyالأحد 25 نوفمبر 2007 - 3:14

وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى XZe56782
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وجوه العظمة المتعلقة بأمته والأمم الأخرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات القصواء الإسلامية  :: 
منتديات التاريخ الإسلامي
 :: منتدى السيرة النبوية
-
انتقل الى: