وهو أصلاً من نباتات المناطق الحارة، يحتوى على زيت طيار له رائحة نفاذة وطعم لاذع، ذكر في قوله تعالى: [ ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا ] (الإنسان 17)
يكثر في بلاد الهند الشرقية والفلبين والصين وسيلان والمكسي
الأجزاء المستعملة جذوره وسيقانه المدفونة فى الأرض " الريزومات ".
يستعمل منقوعه قبل الأكل كمهدئ للمعدة وعلاج النقرس، كما أنه هاضم وطارد للغازات
ويستعمل الزنجبيل لتوسيع الأوعية الدموية، وزيادة العرق والشعور بالدفء وتلطيف الحرارة، وتقوية الطاقة الجنسية
ويستخدم كتوابل فى تجهيز الأطعمة ومنحها الطعم المميز
يضاف إلى أنواع من المربات والحلوى كمربى البلح والجزر، ويضاف إلى المشروبات الساخنة كالسحلب والقرف
طرق العلاج:
يضاف من (5 ـ 10) نقاط من زيت الزنجبيل إلى 25 مل زيت لوز لمعالجة الروماتيزم "الرثية".
وتضاف نقطة أو نقطتان من الزيت على قطعة سكر أو مزيج نصف ملعقة صغيرة من العسل، وتستعمل لانتفاخ البطن ومغص الحيض والغثيان.